نتائج البحث: بدر شاكر السياب
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
الخلفية اللازمة لصورة حسان عزت (دمشق 1949) كإنسان، كإنسان سوري بالتحديد، أمر له دلالة قصوى، حيث ابتدأ مسيرته الأدبية بكونه أحد أعضاء نشرة (كراس) الشهرية للكتابة الحرة خارج النص السائد في المنابر الأدبية والثقافية التي كانت بمجموعها تعود للجهات الرسمية.
مرّت خلال الأيام الماضية الذكرى التاسعة والخمسون لوفاة بدر شاكر السيّاب، الذي يعد رائد القصيدة الحديثة، أو قصيدة التفعيلة، أو الشعر الحر، كما أطلقت عليها نازك الملائكة في كتابها "شظايا ورماد".
صدر حديثًا العدد 86 لشهر كانون الأول/ ديسمبر 2023 من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة بالشارقة، حيث تناولت الافتتاحية أهمية المسرح الصحراوي، الذي يعانق الأصالة والتراث، ويروي حكايات الصحراء وقصصها وأساطيرها، ويعرض قيمها وثقافتها.
ضمن فعاليات معرض عمّان الدولي للكتاب، أقيمت مساء الخميس الماضي ندوة بعنوان "سلمى الخضراء الجيوسي: جسرٌ بين الشرق والغرب" أدارها جعفر العقيلي وشارك فيها الشاعر يوسف عبد العزيز والناقد فخري صالح ود. رشأ الخطيب ولينا الجيوسي ابنة الراحلة.
صدر حديثًا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر كتاب نقدي للدكتور قيس كاظم الجنابي بعنوان "شاذل طاقة: شاعر البحث عن الجذور". وينوّه الكتاب بأن قصيدة طاقة كان لها تفردها ونزعتها العربية المترعة بالموروث العربي والشعبي.
أنهار وأساطير وخرافات ودين وطقوس وتاريخ وماضٍ وحاضر. دورات زمنية حثيثة لا تتوقف ولا تتعب أجيالها في القرية والريف والصحراء والغابات. وأسطورة النهر أوسع من كل ما ذكرناه، وما لم نذكره في أحلام وأطياف القرويين والصحراويين العتاة.
أبرز الكاتب المغربي عبد الكريم غلاب في كتاب "عالم شاعر الحمراء" معرفة قوية بقضايا الشعر، خصوصًا في الدراسة المخصصة لدراسة "القيود في الأدب والفن" والتي ناقش فيها قضية الشعر الحر.
احتفت بغداد، وعلى مدى يومين، بمئوية رائدة الشعر العربي الحديث نازك الملائكة، بحضور جماهيري لافت ضاقت به مدرجات "مسرح الرشيد"، حتى أن العشرات من المدعوين آثروا البقاء خارج قاعة المسرح.